التفاؤل

الأوضاع الاقتصادية في المستقبل

معظم الشباب يرون أن العالم يتحسن بمرور الوقت. كيف يقيّمون الآفاق الاقتصادية في بلدانهم مع استعداد جيلهم لمرحلة البلوغ؟

أجرينا استطلاعاً بين أشخاص من الفئتين العمريتين 15–24 عاماً و40+ عاماً فأكثر في 21 بلداً لاستكشاف كيف تتغير الطفولة.

اقرأ المزيد عن الدراسة الاستطلاعية
سألنا الشباب هل يرون أن أطفال بلدهم سيصبحون عندما يكبرون أفضل اقتصادياً من ذويهم أم أسوأ.

برأيك، ما نسبة الذين قالوا إنهم سيصبحون أفضل؟

أجب عن السؤال أعلاه لتعرف معلومات عن الطبيعة المتغيرة للطفولة.

عودة إلى الأسئلة
نسب الذين يرون أن أطفال بلدهم سيصبحون أفضل حالاً اقتصادياً من آبائهم
٥٤٪؜
أفضل
وسطياً، ٥٤٪؜ من الشباب يقولون إن أطفال بلدهم سيصبحون أفضل اقتصادياً من آبائهم عندما كانوا أطفالاً.
فقط ٣٨٪؜ أجابوا بأن الأطفال سيكونون أسوأ حالاً من ذويهم.
هنا أيضاً، الشباب أكثر إيجابية من الأجيال الأكبر سناً.
وسطياً، أفراد الفئة العمرية 40 عاماً فأكثر أكثر احتمالاً للقول إن أطفال اليوم سيصبحون أسوأ حالاً اقتصادياً من آبائهم.
الإجابات المتفائلة للشباب مؤشر قوي على إيمانهم بالتقدم.
مقارنة مستوى معيشة الفرد مع مستوى معيشة ذويه عندما كانوا بعمره من أهم المعايير التي يستخدمها الأفراد لتقييم النجاح في الحياة.
بهذا المقياس، يشعر الشباب بالرضا التام عن آفاق جيلهم…
… ولكن ليس بهذه السرعة!
هذا الإيمان لدى الشباب بالتقدم غائب في معظم البلدان الغنية.
ونسبة الشباب هناك الذين يعتقدون بأن الأطفال سيكونون أسوأ حالاً اقتصادياً من ذويهم تبلغ ضعف نسبة الذين يعتقدون أنهم سيكونون أفضل حالاً.
يحظى معظم شباب البلدان الغنية بموارد وفرص يحسدهم عليها شباب البلدان النامية.
ولكن شباب البلدان الغنية عندما ينظرون إلى المستقبل، يرزحون تحت أعباء عدم الارتياح الاقتصادي.

كيف نستطيع تعزيز الآفاق الاقتصادية في مستقبل غير واضح المعالم؟

شارك هذه القصة

تعرف أكثر على هذه السمة في كيفية تغير الطفولة.

التفاؤلآفاق عالمية