عن مشروع الطفولة المتغيرة

اعرف المزيد

الموقع الإلكتروني التفاعلي

غلاف تقرير اليونيسف "طفولة متغيرة"

النتائج

إحصاءات عن استطلاع  مكتب اليونيسف للرؤى والسياسات العالمية

الاستبيان

عن <0>مشروع الطفولة المتغيرة</0> 

عودة إلى استعراض القصص

وسطياً، أكثرية <0>الشباب</0> يعتقدون أنه من المهم جداً الاستماع إلى آراء الأطفال.

وهذا ليس مستغرباً. ولكن تبين أن <0>الأكبر سناً</0> يميلون إلى الرأي نفسه!

<0>سجلت البلدان النامية</0> أعلى نسب الأكثرية ممن يدعمون ضرورة إصغاء القادة السياسيين لآراء الأطفال.

ومن المنطقي تماماً الاستماع إلى آراء الأطفال في العالم النامي، لأنهم يشكلون <0>النسبة الأكبر</0> من السكان.

بين الفئة الأكبر سناً، سُجلت أعلى نسبة تأييد لضرورة إصغاء السياسيين لآراء الأطفال في <0>نيجيريا…</0>

…و <0>زيمبابوي.</0> وفي كلا البلدين، نصف السكان هم من الأطفال.

معظم الأطفال لا يتمتعون بحق التصويت. ولكنهم يستطيعون التعبير عن آرائهم بطرق أخرى. من يصغي إليهم؟

كيف يمكننا تشجيع السياسيين على <0>إيلاء اهتمام أكبر</0> بآراء الأطفال واليافعين.

سلطة الأطفال

هناك أغلبية كبيرة من الشباب يعتقدون أن <0>الطفولة تحسنت</0> في معظم البلدان في جوانب كثيرة خلال الجيل الماضي.

في حين يستمر أطفال كثر في العالم في معاناتهم ويُحرمون من أبسط احتياجاتهم الأساسية، لا يمكن إنكار أن <0>مكاسب ضخمة</0> تحققت لمعظم أطفال العالم.

وفي مختلف هذه الجوانب للطفولة، <0>الشباب</0> و <1>الأكبر سناً</1> مقتنعون بأن أفضل تحسن حصل في مجالات الصحة…

جميع الأجيال تعترف أيضاً بحصول تقدم — وإن بدرجة أقل — في جودة التعليم…

…والحصول على طعام صحي.

<0>الشباب</0> و <1>الكبار</1> هم الأقل اقتناعاً بإحراز تقدم في مجال الصحة العقلية للأطفال.

هذه الآراء تتوافق مع الواقع إلى حد كبير: في العقود الثلاثة الماضية، حقق العالم <0>تقدماً مذهلاً</0> في زيادة توفير المياه النظيفة، والحد من سوء تغذية الأطفال، وتوفير الرعاية الصحية الأساسية، وغير ذلك الكثير. في عام 1999، لم يستطع 9% من أطفال العالم إكمال السنة الخامسة من عمرهم. في عام 2020، انخفضت تلك النسبة إلى 4%.

عموماً، الشباب أكثر احتمالاً للاعتراف بالتحسينات في حياة الأطفال.

الحنين يمكن أن يصبح قوة جبارة. ولكن بالنسبة للأطفال، هل تغيرت الحياة نحو الأفضل؟

أشواط الطفولة

وسطياً، هناك أغلبية ساحقة قدرها 86% من الشباب تعتقد بأن البشر لا يزالون قادرين على تقليل معظم آثار تغير المناخ. <0>لديهم أمل!</0>

وسطياً، 73% من الشباب يقولون إن على حكوماتهم <0>اتخاذ خطوات عملية مهمة.</0>

اللافت أننا لم نجد فجوة كبيرة بين الأجيال في هذه الآراء: فأفراد الفئة الأكبر سناً يعتقدون أيضاً بإمكانية إيقاف أسوأ آثار تغير المناخ وبضرورة أن تتخذ الحكومات تدابير جريئة.

إحدى النقاط التي رأينا فيها انقساماً بين الأجيال هي: المجالات التي يتعين على البلدان <0>التعاون</0> فيها عندما يتعلق الأمر بمواجهة التحديات العالمية الكبرى.

هنا الشباب أكثر <0>تأييداً</0> للتعاون بين الحكومات الوطنية بدلاً من العمل بمفردها.

هذا صحيح بشكل خاص في <0>إندونيسيا،</0> <1>والولايات المتحدة الأمريكية</1> <2>ونيجيريا،</2> <3>وبنغلادش</3> و<4>مالي.</4>

وجدنا أعلى تأييد بين الشباب لاتخاذ الحكومات خطوات عملية  لمواجهة تغير المناخ في <0>البلدان الأشد فقراً.</0>

وهذه ظاهرة مهمة، لأن هذه البلدان هي الأقل استعداداً لمواجهة تغير المناخ، وفي الوقت نفسه <0>الأكثر عرضة</0> لمخاطره وأضراره.

الدمار الذي تحدثه أزمات المناخ يحيط بنا في كل مكان. وبعض الحكومات والشركات والأفراد يكثفون الجهود للتخفيف من آثارها. هل هذا يكفي؟

ما <0>الخطوات العملية لمواجهة تغير المناخ</0> التي ترغب أن تتخذها حكومتك؟

العمل المناخي

تعرف أكثر على هذه السمة في كيفية تغير الطفولة.

مشروع الطفولة المتغيرة | اليونيسف

مشروع الطفولة المتغيرة| اليونيسف

على الرغم من أن المواقف من التمييز ضد النساء وضد الأقليات العرقية والقومية والدينية لا تختلف بشكل واضح بين الأجيال، فإنها تختلف عندما يتعلق الأمر <0>بحقوق مجتمع الميم.</0>

فهنا نرى الشباب يعبرون عن اهتمام بالمعاملة المتساوية أكبر بكثير من اهتمام كبار السن في <0>جميع البلدان الدراسة</0> تقريباً - وبالتالي، هم يقودون التغيير الإيجابي.

<0>الاختلافات الكبيرة بين الأجيال</0> واضحة في مجموعة متنوعة من البلدان…

من بين جميع أسئلة استطلاعنا، يكشف هذا السؤال <0>أكبر فرق</0> بين الجنسين ضمن جيل الشباب.

وهذه النتائج تعكس نتائج أخرى في دراستنا: الشابات عموماً يُظهرن <0>اهتماماً أكبر بالمساواة في المعاملة ومكافحة التمييز</0> من الشبان.

المواقف من حقوق أفراد مجتمع الميم تغيرت بسرعة في العديد من البلدان في العقود الثلاثة الأخيرة. لكن التمييز لا يزال قائماً.

المساواة للبعض

في العقود القليلة الماضية،  سن العديد من الدول قوانين تهدف إلى تكريس الحقوق المتساوية للجميع. كيف تطورت وجهات النظر من جيل إلى آخر؟

وسطياً، وجدنا أغلبيات قوية ومتقاربة النسب بين الشباب وكبار السن على السواء تدعم <0>المعاملة المتساوية</0> لكل فئة من هذه الفئات.

في البلدان الغنية، الأمور مختلفة. هناك، الشباب يظهرون <0>قلقاً أشد</0> من قلق كبار السن حيال المعاملة المتساوية والتمييز.

وينطبق ذلك على <0>الأقليات العرقية والقومية،</0>

و <0>أفراد مجتمع الميم.</0>

الاهتمام بالمساواة

طرحنا السؤال نفسه على المشاركين في جميع أنحاء العالم.

في <0>بعض البلدان،</0> يقترح عدد كبير من الشباب سن تصويت أقل من الحد الأدنى الحالي في بلدهم.

والرغبة بتخفيض الحد الأدنى لسن التصويت منتشرة أكثر في <0>البلدان مرتفعة الدخل.</0>

والحال نفسه في <0>الكاميرون</0> و  <1>لبنان</1> حيث السن القانوني للتصويت مرتفع جداً - 20 في <2>الكاميرون</2> و21 في <3>لبنان.</3>

العديد من أفراد الفئة الأكبر سناً عبروا أيضاً عن تأييدهم لتخفيض الحد الأدنى لسن التصويت.

يتفق الجيلان على أن الأطفال <0>يستحقون الإصغاء إلى آرائهم.</0> كما يتفقون على أنهم يستحقون وقتاً كافياً للتمتع بالاستقلال قبل الزواج.

معظم الناس في <0>البلدان النامية</0> يفضلون حداً أدنى لسن الزواج أعلى من السن المحدد في القوانين الحالية — وفي العديد من البلدان، يظهر كبار السن تأييداً أكبر لذلك.

سجلت أعلى نسب الأغلبية التي تقترح حداً أدنى لسن الزواج أعلى من السائد في القوانين الحالية في <0>إندونيسيا</0> و <1>الكاميرون</1> — وفي كلا البلدين، الحد الأدنى لسن الزواج منخفض جداً.

في معظم بلدان العالم، يجب أن يكون عمرك 18 عاماً ليحق لك التصويت. لكن يمكنك الزواج قانوناً في سن أصغر في العديد من البلدان - خاصة النساء. هل هذه مسؤولية كبيرة بدون حرية كافية؟

كيف نستطيع تمكين الأطفال كي <0>يصبح لهم رأي أكبر في شؤون حياتهم؟</0>

أحرار بأن يكونوا أطفالاً

ونسبة الشباب هناك الذين يعتقدون بأن الأطفال سيكونون <0>أسوأ حالاً اقتصادياً</0> من ذويهم تبلغ ضعف نسبة الذين يعتقدون أنهم سيكونون <1>أفضل حالاً.</1>

يحظى معظم شباب البلدان الغنية بموارد وفرص يحسدهم عليها شباب البلدان النامية.

ولكن شباب البلدان الغنية عندما ينظرون إلى المستقبل،  <0>يرزحون تحت أعباء عدم الارتياح الاقتصادي.</0>

هنا أيضاً، الشباب <0>أكثر إيجابية</0> من الأجيال الأكبر سناً.

وسطياً، أفراد الفئة العمرية 40 عاماً فأكثر أكثر احتمالاً للقول إن أطفال اليوم سيصبحون <0>أسوأ حالاً اقتصادياً</0> من آبائهم.

<0>الإجابات المتفائلة</0> للشباب مؤشر قوي على إيمانهم بالتقدم.

مقارنة مستوى معيشة الفرد مع مستوى معيشة ذويه عندما كانوا بعمره من أهم المعايير التي يستخدمها الأفراد لتقييم النجاح في الحياة.

بهذا المقياس، يشعر الشباب <0>بالرضا التام</0> عن آفاق جيلهم…

… ولكن ليس بهذه السرعة!

هذا الإيمان لدى الشباب بالتقدم <0>غائب</0> في معظم البلدان الغنية.

معظم الشباب يرون أن العالم يتحسن بمرور الوقت. كيف يقيّمون الآفاق في بلدانهم مع استعداد جيلهم لمرحلة البلوغ؟

برأيك، ما نسبة الذين قالوا إنهم سيصبحون أفضل؟

الأوضاع الاقتصادية في المستقبل

نسبة مهمة من <0>الشباب</0> يقولون إنهم ينتمون أكثر إلى العالم.

وهذا يعود جزئياً إلى الانتشار الهائل للإنترنت والشعور المتزايد بالترابط في جميع بلدان العالم.

من المؤكد أن الذين يستخدمون الإنترنت <0>كل يوم</0> أكثر احتمالاً للقول إنهم يعتبرون أنفسهم مواطنين عالميين من الذين لا يستخدمون الإنترنت إطلاقاً.

وبالمثل، فإن الذين يعيشون <0>في مدن أو بلدات</0> أكثر احتمالاً للقول إنهم يعتبرون أنفسهم مواطنين عالميين.

في جميع بلدان الدراسة وعددها 21، يقل احتمال تبني المواطنة العالمية بنسبة 1% كلما زاد العمر سنة واحدة.

هذه النتيجة هي واحدة من <0>أهم النتائج</0> في مشروعنا.

هذا يعكس <0>تغيراً عميقاً</0> في طرق تفكير الناس بأنفسهم وبالمجتمع الذي ينتمون إليه أكثر من غيره.

من يعتبر نفسه أساساً مواطناً في العالم؟

مواطنون عالميون

وسطياً، هناك ثلاثة من كل خمسة شباب يقولون إنهم يعتقدون أن العالم <0>يسير نحو مستقبل أفضل.</0>

مع أن التفاؤل سمة عامة بين الشباب، فإن درجته تختلف من بلد إلى آخر.

في بعض البلدان، الفجوة بين الجيلين آخذة في الاتساع.

عموماً، مع زيادة كل سنة في العمر، يصبح الناس <0>أقل احتمالاً بنسبة 1%</0> للقول إن العالم يصبح مكاناً أفضل.

وهناك عوامل أخرى غير العمر تؤثر أيضاً على نظرة الناس إلى المستقبل. الأشخاص الذين صرحوا بأنهم <0>يواجهون صعوبات مالية</0> أقل احتمالاً لتبني نظرة متفائلة إلى العالم. إضافة لما سبق، <1>النساء أقل احتمالاً بنسبة 6% من الرجال</1> للقول إن العالم يصبح مكاناً أفضل.

هل أفضل أيامنا انقضت أم ستأتي في المستقبل؟ انظر كيف تجري المقارنات.

آفاق عالمية

هذا صحيح في جميع الأماكن التي شملها الاستطلاع في <0>البلدان من مختلف المناطق ومختلف مستويات الدخل.</0>

المعلومات موجودة في كل مكان. أين تجد معلوماتك؟

المصادر الأكثر استخداماً

مشروع <0>الطفولة المتغيرة</0>

سألنا الشباب والجيل الأكبر سناً في <0>21 بلداً</0>

كيف <0>يشب أطفال اليوم؟</0>

كيف ترى الأجيال <0>العالم بشكل مختلف؟</0>

ابحث أعمق واكتشف <0>الطبيعة المتغيرة للطفولة</0>

<0>منصات التواصل الاجتماعي</0> هي اليوم الطريقة الأكثر استخداماً لدى الشباب للحصول على المعلومات. هذا لا يعني بالضرورة أنهم يثقون بكل ما يتصفحونه عليها.

هذه نسبة أقل من نسبة الذين يثقون كثيراً <0>بوسائل الإعلام الوطنية التقليدية ووسائل الإعلام العالمية،</0> <1>والأطباء والعاملين الصحيين،</1> و <2>والعلماء</2> - في جميع المصادر التي استعلمنا عنها!

وبينما <0>يدرك الشباب</0> أنه ليس كل ما يقرؤونه صحيحاً، فإنهم عموماً يظهرون مستويات ثقة أعلى من <1>الفئة الأكبر سناً</1> بمصادر المعلومات والمؤسسات المختلفة.

هناك جهة واحد فقط صرح الشباب حيالها عن <0>مستويات ثقة أقل بكثير </0> من ثقة الأكبر سناً:

وبالمقابل، <0>أظهر الشباب</0> مستويات ثقة أكبر بكثير من <1>الفئة الأكبر سناً</1> بمصادر المعلومات التالية:

على الرغم من أن <0>الشباب</0> وسطياً يظهرون ثقة أكبر قليلاً بوسائل التواصل الاجتماعي من <1>الفئة الأكبر سناً،</1> هناك تحول في هذا الشأن:

بين الأشخاص الذين يعتمدون على قنوات التواصل الاجتماعي في جمع معلوماتهم، <0>الشباب</0> أقل احتمالاً بنسبة 24% لإظهار ثقة كبيرة بهذه المنصات مقارنة <1>بكبار السن.</1>

لقد تبين أن معظم <0>الشباب مستخدمي الإنترنت يومياً</0> في العالم هم <1>مستهلكون واعون</1> لما يتصفحونه على الشبكة.

ما درجة ثقتك بالمعلومات التي تستخدمها؟

هل تصفح مصدر معين يعني الثقة بمعلوماته؟

ولكن <0>الفوارق بين الأجيال</0> في موضوع القلق ليست نفسها في <1>جميع البلدان…</1>

<0>الشباب بعمر 20-24 عاماً</0> أكثر احتمالاً للتصريح عن الشعور غالباً بالقلق أو العصبية أو الانزعاج من <1>الشباب بعمر 15-19 عاماً.</1>

<0>الذين يقولون إنهم يجدون صعوبة في تدبير أمورهم المالية</0> أكثر احتمالاً للتصريح عن شعورهم بالقلق أو الانزعاج من <1>الذين يقولون إن وضعهم المالي مرتاح.</1>

<0>الشباب الذين أكملوا المرحلة الجامعية</0> أقل احتمالاً للتصريح عن الشعور بالقلق أو العصبية أو الانزعاج من <1>الشباب الذين لم يكملوا المرحلة الجامعية</1>

هناك قلق متزايد حيال حالة الصحة العقلية بين الشباب في جميع أنحاء العالم. وهذا القلق مبرر تماماً.

كيف يشعر الناس في الداخل؟

الأعباء النفسية

سألنا الشباب والجيل الأكبر سناً عن <0>عافيتهم النفسية.</0> أجب عن أسئلة الاختبار لتعرف كيف أجابوا.

الأعباء النفسية بين بعض الشباب أكثر انتشاراً من بعضهم الآخر

وسطياً، 77% من <0>الشباب</0> يتصفحون الإنترنت يومياً كما تبين نتائج دراستنا.

هذا أكثر بكثير من <0>الأشخاص بعمر 40 عاماً فأكثر، </0> الذين يتصفح نصفهم فقط الإنترنت يومياً.

ولكن ليس الجميع متصلاً إلى هذه الدرجة. ثمة هوة رقمية كبيرة بين بلدان العالم...

الأدوات الرقمية والخدمات عبر الإنترنت تفيد الأطفال بطرق عدة.

وسطياً، غالبية <0>الشباب</0> يقولون إن الأطفال يستفيدون كثيراً من الإنترنت في جميع هذه المجالات:

<0>العلاقات الاجتماعية،</0>

قبل كل شيء، الشباب أكثر احتمالاً للقول إن <0التعليم</0> جانب إيجابي أساسي في اتصال الأطفال بالإنترنت.

<0>الأشخاص بعمر 40 عاماً فأكثر</0> يقولون أيضاً إن الإنترنت يفيد الأطفال كثيراً، لكنهم أقل حماساً تجاهه من الشباب. هذا صحيح في:

إنه عالم رقمي. ما درجة اتصال جيلك مع الإنترنت؟

فرص عبر الإنترنت

سرية البيانات هي واحد فقط من محاذير استخدام الإنترنت.

وسطياً، الجواب الأكثر شعبية بين <0>مستخدمي الإنترنت الشباب</0> هو "قلق بعض الشيء".

أما بين <0>مستخدمي الإنترنت الأكبر سناً</0>، فالجواب الأكثر شعبية هو "قلق جداً".

نسب متساوية من <0>الشباب</0> و <1>الكبار</1> قالوا إنهم "غير مهتمين إطلاقاً".

تختلف الآراء اختلافاً كبيراً بين <0>البلدان…</0>

غالبية <0>الشباب</0> في جميع بلدان الدراسة تقريباً يرون مخاطر كبيرة للإنترنت على الأطفال — كالتحدث إلى غرباء، أو الموافقة على لقاء أشخاص تعرفوا عليهم عبر الإنترنت، أو التعرض للتنمر أو للتحرش الجنسي.

النساء أكثر احتمالاً لتصور مخاطر الحياة الإنترنت، خاصة للأطفال.

فتح الإنترنت أبواباً لا تعد ولا تحصى أمام مستخدميه. لكنه يسبب أيضاً مجموعة من المخاطر—خاصة على الأطفال واليافعين.

مخاطر الإنترنت

لمحة عامة

تحت الضغط

المكان الذي تسميه وطناً

شارك هذه القصة

أجب عن السؤال أعلاه لتعرف معلومات عن الطبيعة المتغيرة للطفولة.

أجرينا استطلاعاً بين أشخاص من الفئتين العمريتين 15–24 عاماً و40+ عاماً فأكثر في 21 بلداً لاستكشاف كيف تتغير الطفولة.

شروط الاستخدام

وسطياً، <0>فقط 80%</0> من الشباب يقولون إنهم سمعوا بتغير المناخ.

وسطيا، لم يتمكن سوى 56% من تحديد التعريف الصحيح: ارتفاع متوسط درجات الحرارة في العالم وتزايد انتشار الطقس القاسي بسبب النشاط البشري.

ويعتقد الباقون أن تغير المناخ هو التغيرات الموسمية في درجات الحرارة.

من الواضح أن الوعي بتغير المناخ بين شباب العالم <0>بعيد عن الاكتمال.</0>

وهذا صحيح بشكل خاص في <0>البلدان الأشد فقراً.</0>

ومشكلة عدم فهم تغير المناخ ليست مقتصرة على الشباب.

فأداء أفراد الفئة الأكبر سناً لم يكن وسطياً أفضل حالاً في الإجابة عن هذه الأسئلة.

إن عدم فهم أزمة المناخ يعني عدم القدرة على مواجهتها. وهذا <0>عائق كبير</0> أمام العمل العالمي الفعال.

يفرض تغير المناخ امتحاناً غير مسبوق على الإنسانية. وسيكون عبؤه على جيل الشباب أكبر بكثير من غيرهم. إلى أي مدى يفهم الشباب هذا التحدي؟

ما الذي يمكن فعله <0>لتحسين الوعي</0> بتغير المناخ في مختلف بلدان العالم؟

يفرض تغير المناخ امتحاناً غير مسبوق على الإنسانية. وسيكون وقع هذا الامتحان على الشباب أكبر بكثير من غيرهم. إلى أي مدى يفهم الشباب هذا الامتحان؟

وسطياً، ير  59% من <0>الشباب</0> أن الأطفال يواجهون اليوم ضغوطاً أكبر للنجاح مما واجهه آباؤهم عندما كانوا أطفالاً.

وهذا صحيح تقريباً في <0>جميع البلدان</0> التي شملتها الدراسة.

ولكن الأمر لا يقتصر على شعور الشباب بالأسف على أنفسهم...

مع كل جيل جديد، يحظى الأطفال بفرص فريدة للازدهار. لكنهم أيضاً قد يشعرون بالضغط من توقعات الآخرين منهم.

البعض يشعر بأنه الأكثر ارتباطاً مع محيطه المباشر. بينما الارتباط بالنسبة للبعض الآخر أوسع.