تغير المناخ
العمل المناخي
الدمار الذي تحدثه أزمات المناخ يحيط بنا في كل مكان. وبعض الحكومات والشركات والأفراد يكثفون الجهود للتخفيف من آثارها. هل هذا يكفي؟
أجرينا استطلاعاً بين أشخاص من الفئتين العمريتين 15–24 عاماً و40+ عاماً فأكثر في 21 بلداً لاستكشاف كيف تتغير الطفولة.
اقرأ المزيد عن الدراسة الاستطلاعيةأجب عن السؤال أعلاه لتعرف معلومات عن الطبيعة المتغيرة للطفولة.
عودة إلى الأسئلةوسطياً، هناك أغلبية ساحقة قدرها 86% من الشباب تعتقد بأن البشر لا يزالون قادرين على تقليل معظم آثار تغير المناخ. لديهم أمل!
أجب عن السؤال أعلاه لتعرف معلومات عن الطبيعة المتغيرة للطفولة.
عودة إلى الأسئلةوسطياً، %73 من الشباب يقولون إن على حكوماتهم اتخاذ خطوات عملية مهمة.
وجدنا أعلى تأييد بين الشباب لاتخاذ الحكومات خطوات عملية لمواجهة تغير المناخ في البلدان الأشد فقراً.
وهذه ظاهرة مهمة، لأن هذه البلدان هي الأقل استعداداً لمواجهة تغير المناخ، وفي الوقت نفسه الأكثر عرضة لمخاطره وأضراره.
اللافت أننا لم نجد فجوة كبيرة بين الأجيال في هذه الآراء: فأفراد الفئة الأكبر سناً يعتقدون أيضاً بإمكانية إيقاف أسوأ آثار تغير المناخ وبضرورة أن تتخذ الحكومات تدابير جريئة.
إحدى النقاط التي رأينا فيها انقساماً بين الأجيال هي: المجالات التي يتعين على البلدان التعاون فيها عندما يتعلق الأمر بمواجهة التحديات العالمية الكبرى.
هنا الشباب أكثر تأييداً للتعاون بين الحكومات الوطنية بدلاً من العمل بمفردها.
هذا صحيح بشكل خاص في إندونيسيا، والولايات المتحدة الأمريكية ونيجيريا، وبنغلادش ومالي.