الدور
سلطة الأطفال
معظم الأطفال لا يتمتعون بحق التصويت. ولكنهم يستطيعون التعبير عن آرائهم بطرق أخرى. من يصغي إليهم؟
أجرينا استطلاعاً بين أشخاص من الفئتين العمريتين 15–24 عاماً و40+ عاماً فأكثر في 21 بلداً لاستكشاف كيف تتغير الطفولة.
اقرأ المزيد عن الدراسة الاستطلاعيةأجب عن السؤال أعلاه لتعرف معلومات عن الطبيعة المتغيرة للطفولة.
عودة إلى الأسئلةوسطياً، أكثرية الشباب يعتقدون أنه من المهم جداً الاستماع إلى آراء الأطفال.
وهذا ليس مستغرباً. ولكن تبين أن الأكبر سناً يميلون إلى الرأي نفسه!
سجلت البلدان النامية أعلى نسب الأكثرية ممن يدعمون ضرورة إصغاء القادة السياسيين لآراء الأطفال.
ومن المنطقي تماماً الاستماع إلى آراء الأطفال في العالم النامي، لأنهم يشكلون النسبة الأكبر من السكان.
في البلدان منخفضة الدخل وبلدان الدخل المتوسط الأدنى، ٤٨٪ من السكان هم من الأطفال. وسطياً، ٦٠٪ من الفئة الأكبر سناً يقولون إنه من المهم جداً أن يستمع السياسيون إلى الأطفال في هذه البلدان.
بينما في البلدان مرتفعة الدخل، فقط ٢٠٪ من السكان هم من الأطفال. وسطياً، ٤٧٪ من الفئة الأكبر سناً يقولون إنه من المهم جداً أن يستمع السياسيون إلى الأطفال في هذه البلدان.
بين الفئة الأكبر سناً، سُجلت أعلى نسبة تأييد لضرورة إصغاء السياسيين لآراء الأطفال في نيجيريا…
…و زيمبابوي. وفي كلا البلدين، نصف السكان هم من الأطفال.